قبل مائة عام وتحديداً في ١١-١٢-١٩١١م ولد الأديب الكبير "نجيب محفوظ"، والحائز على جائزة نوبل للآداب في عام ١٩٨٨م، حصل "نجيب محفوظ"على ليسانس الآداب قسم الفلسفة عام 1934.
عمل في عدد من الوظائف الرسمية، ونشر رواياته الأولى عن التاريخ الفرعوني. ولكن موهبته ستتجلى في ثلاثيته الشهيرة ( بين القصرين، وقصر الشوق، والسكرية) التي انتهى من كتابتها عام 1952 ولم يتسن له نشرها قبل العام 1956 نظرا لضخامة حجمها.
هو عضو المجلس الأعلى للثقافة والمجلس القومي للثقافة، نال وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى، ونال جائزة نوبل للأدب سنة1989.
ونقل نجيب محفوظ في أعماله حياة الطبقة المتوسطة في أحياء القاهرة، فعبر عن همومها وأحلامها ، وعكس قلقها وتوجساتها حيال القضايا المصيرية. كما صور حياة الأسرة المصرية في علاقاتها الداخلية وامتداد هذه العلاقات في المجتمع.
ورغم الأحداث التي تشهدها مصر بسبب الإنتخابات البرلمانية فلا تزال ذكرى هذا الكاتب ماثلة في أذهاننا جميعاً، وبمناسبة مئوية نَجيب محفوظ فقد صدر عَدد تذكاري من أخبار الأدب، تحت عنوان "روح مصر في مائة عام"، قطعة نفيسة من التاريخ، يستحق الإقتنـــاء في مَكتبتك، وليس على طاولة الصُحف.
أمضى طفولته في حي الجمالية حيث ولد، ثم انتقل إلى العباسية والحسين والغورية، وهي أحياء القاهرة القديمة التي أثارت اهتمامه في أعماله الأدبية وفي حايته الخاصة.
حصل على إجازة في الفلسفة عام 1934 وأثناء إعداده لرسالة الماجستير " وقع فريسة لصراع حاد" بين متابعة دراسة الفلسفة وميله إلى الأدب الذي نمى في السنوات الأخيرة لتخصصه بعد قراءة العقاد وطه حسين.
تقلد منذ عام 1959حتى إحالته على المعاش عام 1971 عدة مناصب حيث عمل مديراً للرقابة على المصنفات الفنية ثم مديراً لمؤسسة دعم السينما ورئيساً لمجلس إدارتها ثم رئيساً لمؤسسة السينما ثم مستشاراً لوزير الثقافة لشئون السينما.
بدأ كتابة القصة القصيرة عام 1936 . وانصرف إلى العمل الأدبي بصورة شبه دائمة بعد التحاقه في الوظيفة العامة.
عمل في عدد من الوظائف الرسمية، ونشر رواياته الأولى عن التاريخ الفرعوني. ولكن موهبته ستتجلى في ثلاثيته الشهيرة ( بين القصرين، وقصر الشوق، والسكرية) التي انتهى من كتابتها عام 1952 ولم يتسن له نشرها قبل العام 1956 نظرا لضخامة حجمها.
هو عضو المجلس الأعلى للثقافة والمجلس القومي للثقافة، نال وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى، ونال جائزة نوبل للأدب سنة1989.
ونقل نجيب محفوظ في أعماله حياة الطبقة المتوسطة في أحياء القاهرة، فعبر عن همومها وأحلامها ، وعكس قلقها وتوجساتها حيال القضايا المصيرية. كما صور حياة الأسرة المصرية في علاقاتها الداخلية وامتداد هذه العلاقات في المجتمع.
ورغم الأحداث التي تشهدها مصر بسبب الإنتخابات البرلمانية فلا تزال ذكرى هذا الكاتب ماثلة في أذهاننا جميعاً، وبمناسبة مئوية نَجيب محفوظ فقد صدر عَدد تذكاري من أخبار الأدب، تحت عنوان "روح مصر في مائة عام"، قطعة نفيسة من التاريخ، يستحق الإقتنـــاء في مَكتبتك، وليس على طاولة الصُحف.
من لم يحالفه الحظ في إقتناء العدد يسارع بمطالعته من هنـــا بالضغط علي هذا الرابط، قبل صدور العدد الجديد الأسبوع من أخبار الأدب السبت القادم، حيث لا يتيح الموقع أرشيف لحفظ المقالات.
2 ♥ رأيك يهمني ..~:
الله يرحمه مايعرفش قيمته الا اللي بيقرى...
@ Tarkieb
معاك حق وأتحدي أن يكون من يهجمونه يعرفون عدد رواياته أو حتي حصر أسماء 10 منها
شكراً لزيارتك نورتني :)
إرسال تعليق