لستُ مجبرةً أن أُفهم الآخرين من أنا، فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس سأكون أمامهُ كالكِتاب المفتوح، وعليهِ أن يُحسِن الإستيعاب، كما أني لستُ مُهتمة بِ مَعرفةُ آلطريقة آلتي يُفضلونهآ فيْ آلتعآملْ ،ف ثِقتيْ بِ نَفسيْ لآ تَزالْ تهمسً في آذني قآئلهْ : [ مَنْ يُحبكْ سَيتقبلكِ كمآ آنتِ ].
عَلَمَنِي أبِي الحُـب، وعَلَمَتنِي أُمِي القِرآءَة، وفَطَرني ربِي عَلى حُب الجَمالْ، مُسلمة الفِكر والرّوح والهَوى.
مْتناقـضة في صفاتى جْريئة متمردْة، وفـي نفـس الوقت طيـبة القلبْ، أظهر مشاعري بگل صراحه، وأخفى بـداخلى الگثيرْ و الگثيرْ، أُحِبُ الجميعْ أكِيـد، وأكره البعض لِفـترٌة،.أُحبْ سريعاً، ولا أعرف أن أكره من أحببتهم، و لآ انسى أبداً، اني أغـضبْ دائماٌ، وأصبر دائماً، ۆ أضحك كالشمس، غامضة غموضْ الليـل، وَ سأظلْ كَما أنا آشـتَآقْ بِصـمـتْ، وَ أتلَهف بِـعُـمْـق، وَ أحِنْ بِسرعَــة آلبرقْ، و سأظل كَـما أنا آحلمْ كـثـيـراً، ولا آبه بـالواقع رغم تجريح الواقع لي.
لذلك تجدني أدمنتُ القلم، وهويت السطور، وتعودتُ النقش على شريان القلوب، وأقمت مملكةً من همس الجنون، ودعوت فيها هواة النجوم، وشيدتُ فيها أحلام العيون، وغادرتُ بها الى ثكنات القلوب، وعايشتُ روحى تلقى الطيور، وسافرت من دنيا الشجون، وباعدتُ ليلات الدموع، ودعوت عشاق الزهور، لنعيش حباً فى الخيال مرهون.
أَكْتُب لأَتحـرّك، لأثْبِت أَنَّنِي كَائِن حَي، قَادِر عَلَى الْتَّنَفُّس، وَالتَّغَيُّر وَمُمَارَسَة الْحَيَاة، أُكْتُب هُنَا بِكَامِل حُرِّيَّتِي، فِي كُل مَكَان هُنَاك رَقِيْب يَتَرَصَّدُنِي، وَيُمْلِي عَلَي شُرُوْطَه، وَقَوَانِيْنِه الْغَيْر مُتَوَافِقَة مَعِي، أَيْنَمَا اتَّجَهَت يُحَاصِرُنِي هَذَا الْإِرْهَاب الْفِكْرِي الْخَسِيس وَالْمُسَمَّى (رِسَمِيّا) رَقَابَة!، لَكِنَّنِي هُنَا أَكْتُب مَا أَشَاء وَكَمَا أُرِيْد، أُمَارِس الْعَبَث وَالطَّيْش وَصِيَاغَة تَّكْوَيْنَاتِي بِكُل حُرِّيَّة وَطُمَأْنِيْنَة، أَقْتَحِم الْكَلِمَات كَمَنَاضِل سِيَاسِي عَاد لِيُعْلِن انْقِلابِه عَلَى الْسُّلْطَة، وَالأنْظِمَة، وَالْشَّعْب!.
عَلَمَنِي أبِي الحُـب، وعَلَمَتنِي أُمِي القِرآءَة، وفَطَرني ربِي عَلى حُب الجَمالْ، مُسلمة الفِكر والرّوح والهَوى.
مْتناقـضة في صفاتى جْريئة متمردْة، وفـي نفـس الوقت طيـبة القلبْ، أظهر مشاعري بگل صراحه، وأخفى بـداخلى الگثيرْ و الگثيرْ، أُحِبُ الجميعْ أكِيـد، وأكره البعض لِفـترٌة،.أُحبْ سريعاً، ولا أعرف أن أكره من أحببتهم، و لآ انسى أبداً، اني أغـضبْ دائماٌ، وأصبر دائماً، ۆ أضحك كالشمس، غامضة غموضْ الليـل، وَ سأظلْ كَما أنا آشـتَآقْ بِصـمـتْ، وَ أتلَهف بِـعُـمْـق، وَ أحِنْ بِسرعَــة آلبرقْ، و سأظل كَـما أنا آحلمْ كـثـيـراً، ولا آبه بـالواقع رغم تجريح الواقع لي.
لذلك تجدني أدمنتُ القلم، وهويت السطور، وتعودتُ النقش على شريان القلوب، وأقمت مملكةً من همس الجنون، ودعوت فيها هواة النجوم، وشيدتُ فيها أحلام العيون، وغادرتُ بها الى ثكنات القلوب، وعايشتُ روحى تلقى الطيور، وسافرت من دنيا الشجون، وباعدتُ ليلات الدموع، ودعوت عشاق الزهور، لنعيش حباً فى الخيال مرهون.
أَكْتُب لأَتحـرّك، لأثْبِت أَنَّنِي كَائِن حَي، قَادِر عَلَى الْتَّنَفُّس، وَالتَّغَيُّر وَمُمَارَسَة الْحَيَاة، أُكْتُب هُنَا بِكَامِل حُرِّيَّتِي، فِي كُل مَكَان هُنَاك رَقِيْب يَتَرَصَّدُنِي، وَيُمْلِي عَلَي شُرُوْطَه، وَقَوَانِيْنِه الْغَيْر مُتَوَافِقَة مَعِي، أَيْنَمَا اتَّجَهَت يُحَاصِرُنِي هَذَا الْإِرْهَاب الْفِكْرِي الْخَسِيس وَالْمُسَمَّى (رِسَمِيّا) رَقَابَة!، لَكِنَّنِي هُنَا أَكْتُب مَا أَشَاء وَكَمَا أُرِيْد، أُمَارِس الْعَبَث وَالطَّيْش وَصِيَاغَة تَّكْوَيْنَاتِي بِكُل حُرِّيَّة وَطُمَأْنِيْنَة، أَقْتَحِم الْكَلِمَات كَمَنَاضِل سِيَاسِي عَاد لِيُعْلِن انْقِلابِه عَلَى الْسُّلْطَة، وَالأنْظِمَة، وَالْشَّعْب!.
...
هذه أنا لـِمـَن أَرَادةِ معَرِفـَتـِى
2 ♥ رأيك يهمني ..~:
حصلنا الشرف ..انا اول مرة اعرف ان مدونتك من 2009
@ Tarkieb
إحنا أكتر واللهي :)
إرسال تعليق